القسام.. جند الله ووعد الله
هذا ليس مقالا عاديا مما أكتبُ أو يكتُبُ الناس؛ هذه قطعة من نفسي! كتبتها بالإيمان والألم والدموع.. إلى جند الله ووعد الله.. إلى كتائب القسام!.
"لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس".