
"تسلم بنت محمد فال" تتردد منذ أيام على مركز الوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة في مدينة روصو، من أجل التقييد في السجل والحصول على الوثائق المدنية الموريتانية.
تقول بنت محمد فال إنها اضطرت أحيانا للمبيت أمام المركز، والانتظار لساعات طويلة رغم البرد القارس، ورغم كل ذلك فإنها لم تفلح حتى الآن في الحصول عليها.
أحدث التعليقات