
سأحاول في هذه العجالة أن أسلط الضوء على بعض معالم مدينة لكوارب (روصو) في فترة بداية ووسط الثمانينيات من القرن الماضي، سواء تعلق الأمر بالمعالم التي اندثرت أو المعالم التي ما زالت قائمة، والواقع أن الأمر هنا لا يتعلق باستقراء جميع هذه المعالم والحديث المفصل عن كل منها على حدة، بقدر ما هو مراجعة لبعض ذكريات الطفولة والمراهقة حيث قضينا تلك الفترة نتسكع في شوارع هذه المدينة ونسجل بذاكرتنا الصغيرة كل صغيرة وكبيرة تقع عليها أعيننا المتعطشة لكل جديد.
أحدث التعليقات