
لا ريب أن من تولى مقاليد أمور- أي بلد - سيكون لديه من الأولويات ما يجعله ينشغل عن بعضها ببعض، وفي تراتب الأولويات تقدير موقف، وتقديم ملح على ضروري، وتوفير خدمة على اتخاذ قرارات، ولا شك أن تراتبية الأولويات تخضع لسلطة تقديرية عند صانع القرار وهو وحده من يمتلكها، فقد يدرك أن السعي في مصالح الناس والتخفيف عنهم في رزقهم وتقريب الخدمات الصحية والتعليمية منهم وتشغيل الشباب عبر فتح آفاق جديدة أكثر استعجالات من النظر في تتبع جديد الساحة السياسية وفتح الباب
أحدث التعليقات