لا للتشاور بالمعطيات الراهنة/ بقلم: عبد الفتاح ولد اعبيدن
نعم لمكافحة الرق،و لا للاسترزاق باسم مكافحة الرق،و لقد دأب بيرام و أشياعه فى حركة إيرا، على لعب دور مزدوج.
فهم يدعون النضال ضد الرق و فى نفس الوقت يسيؤون بأسلوب صريح لمكون رئيسي فى المجتمع، حتى أضحى خطاب الكراهية الذى يسوقونه ،داخليا و خارجيا،هو سبيلهم الأساسي لممارسة السياسة و كسب القوت،ثم إن جماعة "إفلام و ما خلفت من بنيات الطريق باسم منشآت حزبية لا تمتلك ،فى الأغلب الأعم، تمثيلا فى البرلمان.و لا وزنا شعبيا ذى بال.