حتى لا ينحرف المسار الانتخابي
لقد انتشرت معلومات خاطئة في جميع أنحاء البلاد كانتشار النار في الهشيم، منذ بداية التعداد الإداري الحالي ذي الطابع الانتخابي.
لقد انتشرت معلومات خاطئة في جميع أنحاء البلاد كانتشار النار في الهشيم، منذ بداية التعداد الإداري الحالي ذي الطابع الانتخابي.
قبل وقت وجيز توفي إبراهيم ولد باي ولد حامدينو فى "عين الطلح"(مقاطعة تيارت-نواكشوط الشمالية)،و ذلك مساء السبت،18/2/2023،و سيصلى عليه بعد صلاة الفجر بجامع الإمام بداه ولد بوصيرى،رحم الله الجميع و جميع موتانا و موتى المسلمين أجمعين.
اللهم تقبل إبراهيم ولد باي ولد حامدينو فى موكب الذين قلت فيهم ،جل شأنك:"و من يطع الله و الرسول فأولائك مع الذين أنعم الله من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولائك رفيقا".
بعد ما نسب للأستاذة ساندريللا مرهج من أن موكلها، رئيس الجمهورية السابق السيد / محمد ولد عبد العزيز، الذي يحاكم أمام محكمة الفساد، ذكر لها، أنه حصل على ثروته من حاكم عربي، أنشر لفتات دبلوماسية (1) ودستورية (2) وقانونية (3) وشرعية (4) حول الهدايا المقدمة لرؤساء الدول أثناء ممارسة مهامهم:
1. اللفتة الدبلوماسية
في مثل هذه اللحظات الحرجة و التي أدخلت القلق على كل المهتمين بهذه الأرض، بوحدتها و سلامتها، خرج الشعب الموريتاني صفا متحدا مؤكدا أن المصير واحد، وكانت رسالته واضحة نحن متحدون و لا للظلم،
لقد كانت حادثة قتل الشهيد الصوفي ولد الشين لحظة حرجة حبست الأنفاس و أدخلت القلق على كل مواطن مخلص لهذا البلد ، أمنه ووحدته وسلامته..
ولعل من الدرس التي نستخلصها من وراء هذه الفاجعة أن الشعب الموريتاني هب هبة رجل واحد مطالبا بكشف حقيقة الجريمة و تفكيكها ومعاقبة الجناة، مما يعني التأكيد على أن الإحساس الشعبي واحد و أن المصير واحد.. فكانت الرسالة واضحة وضوح النهار : نحن شعب واحد متحد و لا يقبل الظلم.
أبشر سأكتب المناسب لهذا المقام من التعزية لأسرة الوفاء و الخلق الرفيع و السبك الشعري العبقري،أسرة أهل ببوط.
كثيرون منا لم يكونوا يعرفون المرحوم الصوفي ولد الشين.. ولم يكن لهم أن يعرفوه لولا تصفيته البشعة داخل أروقة المفوضية الثانية للشرطة بمقاطعة دار النعيم.
ربما تكون جنازة الراحل الصوفي ولد الشين هي الجنازة الأضخم في تاريخ الجنائز في البلد، وربما تكون كذلك هي الأكثر تنوعا والأكثر تعبيرا عن موريتانيا الموحدة والمتآخية بكل شرائحها ومكوناتها.
هذا الجمع الغفير الذي حضر للصلاة على جثمان الراحل الصوفي ولد الشين، قد وجه بهذا الحضور الكبير عدة رسائل صريحة وواضحة، ولا تقبل أي تأويل.
رغم بعض التسريبات من هنا و هناك و الإشاعات و الفبركات ما زال رجل الأمن المخضرم ،السيد الفاضل المحترم الصدوق ،رغم ما قد يدعى البعض من الاختلاف معه حول بعض أوجه الشأن العام سابقا أو حاليا،هو المرشح الأوفر حظا فى السباق ،نحو مقر المجلس الجهوي بآدرار ،و الذى شيده السناتور السابق و المحامى الذائع الصيت،السيد الفاضل المحترم ،محمد يحيى ولد عبد القهار،الرئيس الحالي للمجلس المذكور،المنتهى المأمورية،و الذى يتابع مع العلاج منذو فترة،و هو يتماثل للشفاء،أتم الل