مقالات رأي
بيان صحفي من شركة موف موريتل
بيان
وعيا منها بدورها كفاعل رئيسي في تطوير البنية التحتية الرقمية بموريتانيا وفي مواكبة الازدهار الاقتصادي والاجتماعي للبلاد، من خلال ضمان أفضل شبكة للاتصال الوطني والدولي، لم تدخر موف موريتل، سبيلا في دعم بروز مجتمع رقمي شامل يبسط ويحسن حياة المواطنين.
لقد مكنت الاستثمارات التي تم إنجازها من أجل توسيع تغطية الشبكة وتحسين أداء البنية التحتية من جهة وزيادة النطاق الترددي الدولي من جهة أخري من تحقيق ما يلي:
موريتانيا التي نريد.. حتى يكون هناك أمل
توصيات على هامش الحملة الوطنية لحماية المراعي من الحرائق
انطلقت بالتزامن في ثماني ولايات حملة وطنية ترمي إلى الوقاية من حدوث الحرائق لضمان المحافظة على حياة السكان وممتلكاتهم المادية عن طريق التعبئة القوية وإشراك الفاعلين المحليين في نشاطات الوقاية ومكافحة الحرائق من خلال شق وصيانة الخطوط الواقية من الحرائق بالطرق الآلية واليدوية وتنظيم قوافل للتحسيس وتوزيع ادوات مكافحة الحرائق وتوفير فرق متنقلة للتدخل.
أما آن للتعليم أن يصلح؟ (6 من 10)
جامعة المحظرة الشنقيطية الكبرى بأكجوجت: منارة علم، وإشراقة حضارة!
جامعة المحظرة الشنقيطية الكبرى بأكجوجت العزيزة، مدينة العلم، والعطاء: فكرة رائدة؛ تجمع بين النموذج المحظري، والتطور الأكاديمي، وهي فرصة عظيمة لإبراز صورة البلد، وإشعاعه، وتميز أهله، ومكانة الشناقطة قديما، وحديثا؛ في حفظ العلم الشرعي، ونشره، ونشر ثقافة العالم، العامل، الوسطي، اللوذعي، الألمعي، والأمة في جميع مراحلها؛ تحتاج من يحفظ عليها علمها بأصوله، وفروعه، ومقاصده، وقواعده، والرسوخ في علم الآلة لفهم كل ذلك، وليست الأمة في وقت من الأوقات؛ أحوج لذلك
أي مدرسة جمهورية نريد بموريتانيا؟
يأتي التعليم لأهميته في سلم الأولويات الوطنية بعد الحوزة الترابية ووحدتها، باعتباره قضية وطنية بالغة الأهمية، وأهم الحقوق الأساسية التي تحظى بأولوية مطلقة لأي مجتمع، وقد عرف النظام التعليمي الموريتاني نظرا لمكانة المدرسة باعتبارها القلب النابض لمشروع موريتانيا المجتمعي، عدة إصلاحات متعاقبة 1967، 1973، 1979، 1999، وخلص صناع القرار إلى ضرورة القيام بإصلاح جذري للمنظومة التربوي 2022 من خلال قانون توجيهي يؤسس لمدرسة جمهورية تربط التعليم بالمواطنة وقيم
عين على الأسابيع الأولى من عمل الحكومة
لست معارضا يتصيد الأخطاء ولا مواليا يبرر ويشيد على "امبالّه" بالحكومة وما هذا المقال إلا ملاحظات أريد بها المشاركة في الإصلاح ولو بمجرد الكتابة.
لست اقتصاديا لكي أقيم السياسات الاقتصادية ولا خبرة لي بالأمن والدبلوماسية لأتحدث عنهما لكنني مواطن يعبر بكل عفوية ويتحرى الصدق في ذلك.
حول إعادة توزيع موظفي التعليم الأساسي والثانوي
أثارت قضية إعادة توزيع موظفي التعليم الأساسي والثانوي هذه السنة جدلا في أوساط منتسبي التعليم وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وفي الوسط الإعلامي، وصاحب هذا الجدل نشر وبث لكم غير قليل من المعلومات المغلوطة، البعض ينشرها عن حسن نية، ظنا منه أنه يساعد في رفع مظلمة مزعومة، والبعض ينشرها جهلا منه للحقيقة، وقد ينشرها آخرون عن سبق إصرار وتعمد للمغالطة.
محطات من واقع عنيد
هاجس التصنيع لدى الشعوب وهاجس الاستهلاك لدينا
خلال انتخابات ديمقراطية جادة في غانا، قدم أحد المرشحين برنامجًا انتخابيًا يتضمن وعدًا جازمًا بإقامة مصنع في كل دائرة انتخابية يزيد عدد سكانها عن ألفي نسمة. كان الهدف من ذلك تعزيز التكوين والتشغيل والإنتاج المحلي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي من خلال استغلال الموارد المحلية. وقد كان هذا الهاجس مشتركًا بين جميع المرشحين بصيغ مختلفة.